قصص وحكايا

قصة: سلمان في الملعب

أحمد وسلمان يتباريان في لعبة كرة القدم وسلمى هي الحكم.. ولكن سلمان لا يرضى بحكمها..لماذا؟

قصة: هل ينام الطبيب ليلاً؟

يمرض الطفل الصغير ليلًا ..يقررون حمله إلى الطبيب..لكن أخته تسأل جدتها: ألا يمكن أن يكون الطبيب نائمًا؟

قصة: مُبادرةً

دعفول يحب الخير ويبادر إليه.. ولكنه يخلط بين المبادرة والتدخّل في شؤون الآخرين...

"الضّيفُ الثّقيلُ" قصّة "بيسا" مع ضيوفه

لماذا أصرّ بيسا على عدم تقبّل وجود لوز وأمه في بيتهم؟

"دولاب هادي" وكرته المتحرّكة

هادي فتى صغير مُقعد.. ولكنّه يحب اللّعب بكرة السّلة..

"سرّي الصغير".. قصّة "سنجوب" والكيس الأصفر

ماذا رمى سنجوب في البحر؟ وأي أذى تسبّب به لأصدقائه؟

الكنزُ المخفي

كان سعيد يحاول الوصول إلى الكنز في لعبة إلكترونية ولكن حدث ما جعل بيته يحترق..!!

أين المُشكلة؟

حكاية الأبطال الذين يحمون جسمنا..من هم؟

بعليّة أم مَرويّة؟

صديقنا دغفول الفيل الصغير يتعرّف إلى النباتات البعليّة

قصة "التمساح والقرد"

هل يعقل أن يصبح التمساح والقرد صديقين؟!

قصة "الأسد والأرنب العجوز"

خوفًا منه تعهدّوا له بأن يرسلوا له وليمةً كل يوم..لكنّ الأرنب الحكيم رفض تسليم نفسه للأسد وحش الغابة..

قصة «أكبر وأكبر»

علقت كرة القدم في أعلى الشجرة، وكان على "بيسا" وأصدقائه إنزالها..ولكن ما فعلوه كان غير متوقع أبدًا..

قصة «ماذا فعلت يا بحّار؟»

كان على "بحار" الاهتمام بأناء الزهور خاصته..أصدقاؤه فعلوا ذلك..ولكنّ رهف هي الأخرى ماذا فعلت؟

قصة «ما هو السّر؟»

"بيسا" لا يحبّ السّلطة ويفضّل "الشيبس"..لكن مع ذلك عاد وأكلها..فماذا فعلت أمه من أجل ذلك؟

قصة "زوج الحمام"

سأل أنثاه غاضبًا: ألم نتفق على ألا نأكل شيئًا من الحَب، فلماذا أكلتِ منه؟

قصة "أصبحتُ سمينة"

الدّجاجة " رهف" تحبّ لعب كرة القدم مع أصدقائها الحيوانات في الغابة.. واختاروها لتكون حارس المرمى..هل تتصوّر ذلك؟!

قصة "أين ألعب؟"

شادي يحبّ اللعب بالكرّة.. ولكنّ الجميع منعه من ذلك؛ لماذا؟ قصة "قرأت لي أمي" في مجلة مهدي.

قصة "المخلوقات الخيالية"

كنتُ وأختي "ريم" نشاهد فيلمًا خاليًا.. ولكنّنا خفنا منه كثيرًا.. "قصتي" في مجلّة مهدي..

قصة: من أنت؟

في سلسلة قصص "أخبرني أبي" - مجلّة مهدي- يروي لنا اليوم قصة الحمامة سمّونة التي تتعرّف إلى ألوان ...

ماذا طبخت ماما؟

في سلسلة "قصتي"- مجلّة مهدي- حكاية اليوم عن كريم الذي يحاول التوقّع دومًا حيال ما ستطبخه أمّه اليوم..!

image
image