استخدام الإنترنت بذكاء وشارِك بانتباه!
تنتقل الأخبار الجيّدة (والسيئة) بسرعة على الإنترنت. وبالتالي، قد يجد الأطفال أنفسهم في مواقف صعبة على الإنترنت ما لم يكتسبوا المعرفة والمهارات اللازمة لمواجهتها. ويكمن الحل في تعليمهم كيفية التمييز بين ما يمكن مشاركته مع الأقارب والأصدقاء وما يمكن مشاركته مع الغرباء.
تشجيع الأطفال على مشاركة المحتوى بشكل مدروس والتواصل مع الآخرين على الإنترنت تمامًا كما يتواصلون معهم وجهًا لوجه، مثل عدم توجيه أي تعليق أو كلام على الإنترنت قد يكون من غير الملائم قوله
وضع توجيهات ونصائح حول أشكال التواصل المناسبة (وغير المناسبة) ومن خلال تشجيع الأطفال على عدم مشاركة المعلومات الشخصية التي تتعلّق بالعائلة والأصدقاء.
استخدام الإنترنت بحذر
من المهمّ أن يعرف الأطفال أن ليس كل ما يجدونه على الإنترنت حقيقيًا، ولذلك يُعتبر التمييز بين ما هو حقيقي وما هو زائف على الإنترنت من أهم الدروس لتحقيق السلامة الرقمية.
استخدام الإنترنت بثقة واحمِ أسرارك
إنّ الحفاظ على الخصوصية والأمان على الإنترنت لا يقلّ أهميةً عن الحفاظ عليها خارج الإنترنت. فلا شكّ أن تعليم الأطفال حول كيفية حماية معلوماتهم الهامّة يساعدهم على حماية أجهزتهم وسمعتهم وعلاقاتهم.
يمكن استخدام الإنترنت كمنصة مفتوحة لنشر الطاقة الإيجابية أو حتّى السلبية، لذلك من المهّم أن يتعلّم الأطفال حسن التصرّف على الإنترنت والتواصل مع الآخرين على مبدأ "عامِل الناس كما تحب أن تُعامل" من أجل توفير بيئة إلكترونية إيجابية لا تدعم التنمّر.
استخدام الإنترنت بشجاعة
قاعدةٌ تنطبق على جميع أنواع التواصل الرقمي: يجب أن يشعر الأطفال بالأمان والراحة في التحدّث إلى شخص بالغ يثقون به إذا صادفوا محتوًى مشبوهًا على الإنترنت. ويمكن للبالغين دعم هذا النوع من التواصل من خلال توفير بيئات حاضنة ومفتوحة في المنزل والمدرسة.
كشفت دراسة جديدة عن أسلوب شائع في كتابة الرسائل النصية قد يؤثر سلبًا على كيفية إدراك الناس لصدق المرسل.
الصورة تساوي ألف كلمة، لكنك لا تحتاج إلى كتابة أي منها من أجل البحث على الإنترنت هذه الأيام،
أصبحت ثقة نحو 3 أرباع المستهلكين (72%) بالشركات أقل مقارنة بالعام 2023
2024 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال