أياً كانت صفتك: والداً، معلماً، صديقاً أو قريباً للعائلة، إليك عشر خطوات يقدمها موقع "أمان الأطفال" إليك لإتباعها حتى تمنع انتشار التنمر:
1- راقب العلامات، وأعر انتباهك للتفاصيل البادية على طفلك كالخدوش، أو فقدان الشهية، أو تجنبه الحديث عن المدرسة.
2- لا تتجاهل الحادثة أو تقلل من أثرها السلبي على الطفل، فالأطفال يختلفون في تعاملهم مع المواقف المختلفة، ونتيجة لذلك سيختلف أثرها النفسي.
3- واجه الحادثة فور حدوثها ولا تماطل نفسك بفكرة أنها مشاغبات أطفال بسيطة وستنتهي، فآثار التنمر ستظل باقية مع الطفل إذا لم تعالج فوراً.
4- واجه الحادثة بتعقل وحزم. كن حريصاً على سلامة جميع أطرافها، وأفصل المتجمهرين من مكان وقوع الحادثة وتأكد من خلوها.
5- تعامل مع أطراف الحادثة بشكل منفصل، تحدث معهم بانفراد حتى يتسنى لهم الحديث عنها بأريحية أكبر.
6- خذ بيد أطراف المشكلة وقم بطمأنتهم أمام الجميع بأنك ستحل المشكلة، وأنك حريص لتحقيق العدالة حتى يشعر الجميع بالتقدير والأمان.
7- حاسب المتجمهرين على تجمهرهم، وأوضح مساوئه لهم، واشرح لهم أن وقوفهم هذا قد يزيد من المشكلة بشكل أكبر.
8- استمع لجميع الأطراف ولا تقم بإطلاق الأحكام أو لوم أي منهم بشكل مسبق.
9- استدع فريقاً احترافياً مختصاً للتعامل مع حالات التنمر، فهم أجدر في التعامل معها وإيجاد الحلول.
10- انخرط في البرامج التدريبية الاحترافية والتي تعني بتصحيح السلوكيات الخاطئة بشكل معرفي سلوكي.
فعّل أكثر من 54 مليون حساب من هذه الفئة على "إنستغرام" منذ سبتمبر/أيلول 2024.
لقد سمحت التقنيات الرقمية بتطوير أساليب جديدة للمجرمين، ما يزيد من تعقيد التحقيقات.
بلغت نسبة الإيذاء الجسدي 22,9%، بواقع 51 ألفا و623 حالة.
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال