الدوخة شعور بالدوار في الرأس أو بعدم الاتزان عند الوقوف، شعور بأن الغرفة تدور أو تتحرك أو تسقط، وبأنك على وشك الإغماء، عادة يحدث الدوار بسبب انخفاض تدفق الدم إلى المخ فترة قصيرة. عندما يتعلق الأمر بالأطفال فإنهم في الأغلب لا يحسنون وصف ما يشعرون به، ومع ذلك فإن الدوخة عند الأطفال شائعة للغاية ولا تقتصر على الكبار فقط، وتكون أسباب الدوخة عند الأطفال في أغلب الأحيان أسبابًا مرضية أو آثارًا جانبية تتطلب عند تكرارها وملاحظتها الذهاب إلى الطبيب لتلقي العلاج المناسب لسلامة الطفل وصحته.
قد يكون من الصعب معرفة أسباب الدوخة عند الأطفال دون فحص طبي لدى طبيب الأطفال المختص، إلا إذا كانت الأعراض قوية ومتكررة وملحوظة على الطفل، ولكن هناك أسباب شائعة سنسردها في ما يلي.
يمكن أن تجعل الإصابة بالحمى أو الإنفلونزا أو أي مرض آخر طفلك يشعر بالدوار:
بعدما تعرفنا إلى أسباب الدوخة عند الأطفال، وهي الأسباب الأكثر شيوعًا، فإن علاج الدوخة يتوقف على علاج السبب تحت إشراف طبي متخصص بالطرق التالية:
وأخيرًا، في أحيان كثيرة يتطلب علاج الدوخة عند الأطفال التدخل الطبي السريع عندما يشتبه في حدوث جفاف ولا يستطيع طفلك التبول لأكثر من 8 ساعات أو كان لون البول داكنًا للغاية، وفم الطفل جاف جدًا كذلك عند الشعور بالدوخة الناتجة عن التعرض للحرارة أو الوقوف فترات طويلة، خاصة إن لم تختف الأعراض ساعتين من الراحة وتناول السوائل، لذا من المهم جدًا معرفة أسباب الدوخة عند الأطفال، كي تتفادي حدوث أي مشكلات من بدايتها.
المصدر: موقع "سوبرماما"
تقول الدراسة إن هناك علاقة مثيرة بين التعرض لضوء النهار الطبيعي قبل الاستيقاظ والنشاط الصباحي.
عدلات وفاة الأطفال جراء هذه المشكلة سوف تستمر في الارتفاع بشكل ملموس.
لم يعثر على أدلة كافية تدعم فعالية باقي العلاجات، ما يبرز أهمية تقديم العلاج النفسي خيارًا علاجيًا..
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال