قلق الأطفال في الأزمات

 

قلق الأطفال في الأزمات

 

يتفاعل الأطفال والمراهقين مع ما يرونه من البالغين ممن حولهم، فعند تعامل الأهالي بثقة وهدوء يعكس ذلك بشكل ايجابي على من حولهم ويزيد من الشعور بالطمأنينة و الأمان لمن حولهم وخاصة الأطفال، وبشكل عام يتفاوت الأطفال والمراهقين في ردات فعلهم و تعاملهم مع الضغوط التي تنعكس عليهم بعلامات تظهر عليهم و التي يجب على الوالدين و من حولهم من التنبه لها و التعامل معها. و منها:

  • البكاء أو التهيج المفرط لدى الأطفال.
  • العودة إلى السلوكيات التي تجاوزها الطفل (على سبيل المثال التبول اللاإرادي).
  • القلق أو الحزن المفرط.
  • عادات الأكل أو النوم غير الصحية.
  • التهيج و العنف و سوء التصرف لدى المراهقين.
  • تدني المستوى الدراسي أو تجنب الدراسة.
  • صعوبة في التركيز أو الانتباه.
  • التوقف عن ممارسة الأنشطة و الهوايات التي يستمتع بها الطفل في الماضي.
  • الصداع أو ألام الجسم المتكررة والغير واضح سببها.

 

أخيراً، تأكد من أن طفلك يأخذ كفايته من النوم يومياً، وممارسة الرياضة، وتناول طعام صحي غني بكافة العناصر الغذائية.

مواضيع مرتبطة

كيف نستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية بشكل آمن حاليًا؟

يعمد العدو إلى وسائل تكنولوجية متطورة لاختراق أجهزتنا الذكية وصفحاتنا الاجتماعية ليترصّد أي معلومة قد تفيده

كيف نستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية بشكل آمن حاليًا؟

يعمد العدو إلى وسائل تكنولوجية متطورة لاختراق أجهزتنا الذكية وصفحاتنا الاجتماعية ليترصّد أي معلومة قد تفيده

لماذا تأخر العالم العربي في بناء منصات التواصل الاجتماعي؟

لماذا نترك المنصّات العالمية لمواقع التواصل لاجتماعي تتحكّم بمنشوراتنا..ألا يمكننا في العالم العربي صنع منصاتنا الخاصة؟

كلمات مفتاحية

سلامة_نفسية