10 سلوكيات من شأنها أن تدمر دماغ أطفالنا.. فلنتجنبها!

10 سلوكيات من شأنها أن تدمر دماغ أطفالنا.. فلنتجنبها!

قد يتصرف الآباء بطريقة يعتقدون أنها طبيعية وصحيحة إلا أنها تترك الكثير من الآثار السلبية والندوب على نفسية أطفالهم دون أن يشعروا بذلك. وقد تستمر تداعيات تلك السلوكيات لفترة طويلة ويكون ثمنها غالياً جداً.

فهناك العديد من العادات الخاطئة التي نمارسها وأبناؤنا في حياتنا اليومية ويجب أن ننتبه إليها حفاظا على سلامة أطفالنا:

1. عدم تناول وجبة الإفطار:
الأشخاص الذين لا يتناولون وجبة الإفطار سوف ينخفض معدل سكر الدم لديهم وهذا يقود إلى عدم وصول غذاء كاف لخلايا المخ مما يؤدي إلى انحلالها.

2. الإفراط في تناول الأكل:
الأكل الزائد يسبب تصلب لشرايين الدماغ مما يؤدي إلى نقص في القوة الذهنية.

3. التدخين:
يسبب التدخين انكماش خلايا المخ وربما يؤدي إلى مرض الزهايمر.

4.كثرة تناول السكريات:
هذا يعيق امتصاص الدماغ للبروتينات والغذاء مما يسبب سوء تغذية الدماغ وربما يتعارض مع نمو المخ.

5. تلوث الهواء:
الدماغ هو أكبر مستهلك للأكسيجين في أجسامنا فاستنشاق هواء ملوث يقفل دعم الدماع بالأكسجين مما يقلل كفاءة الدماغ

6. الأرق قلة النوم:
النوم يساعد الدماغ على الراحة فكثرة الأرق تزيد سرعة موت خلايا الدماغ.

7. تغطية الرأس أثناء النوم:
النوم مع تغطية الرأس يزيد تركيز ثاني أكسيد الكربون مما يقلل الأكسيجين الذي يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الدماغ.

8. القيام بأعمال أثناء المرض:
العمل الشاق أو الدراسة أثناء المرض تقلل من فعالية الدماغ كما أنها تؤدي إلى تأثيرات سلبية.

9. قلة تحفيز الدماغ على التركيز:
التفكير هو أفضل طريقة لتمرين الدماغ فقلة تحفيز الدماغ على التفكير تؤدي إلى تقلص أو تلف خلايا الدماغ.

10. ندرة و قلة الحديث مع الآخرين:
الحوار الفكري مع الآخرين يساعد على ترقية فعالية الدماغ.

مواضيع مرتبطة

كيف نستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية بشكل آمن حاليًا؟

يعمد العدو إلى وسائل تكنولوجية متطورة لاختراق أجهزتنا الذكية وصفحاتنا الاجتماعية ليترصّد أي معلومة قد تفيده

كيف نستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية بشكل آمن حاليًا؟

يعمد العدو إلى وسائل تكنولوجية متطورة لاختراق أجهزتنا الذكية وصفحاتنا الاجتماعية ليترصّد أي معلومة قد تفيده

لماذا تأخر العالم العربي في بناء منصات التواصل الاجتماعي؟

لماذا نترك المنصّات العالمية لمواقع التواصل لاجتماعي تتحكّم بمنشوراتنا..ألا يمكننا في العالم العربي صنع منصاتنا الخاصة؟

كلمات مفتاحية

صحة_أطفال