1- احرص على إبعاد أطفالك عن مشاهد العنف والشجارات والخصومات التي قد يكون الأبناء طرفا فيها رغما عنهم قدر المستطاع.
2- ساعد أطفالك على تنمية ثقتهم بأنفسهم وشجعهم على التحدث عن مخاوفهم وشعورهم حول ما يحدث حولهم من عنف، وحاول كذلك إقناعهم بأنهم لا دخل لهم بالعنف الذي وقع عليهم وقم بدعمهم نفسيا وعاطفيا حتى يستطيعوا تجاوز أزمتهم.
3- ساعد أطفالك على تبني الأساليب الواعية في التحاور بين افراد الأسرة بدل اللجوء للعنف الذي عايشوه في واقعهم الأسري، فإحتمال تكرار الأطفال لمشاهد العنف التي رأوها داخل أسرهم في حياتهم مستقبلا سيكون كبيرا مالم يتم تصحيح هذه الأفكار لديهم.
4- حاول إشراك اطفالك في أنشطة و ألعاب تناسب مهاراتهم ومواهبهم وتبعدهم عن أجواء التوترات الأسرية الموجودة بالبيت، وقم بتكليفهم ببعض المسؤوليات اليومية والتي من شأنها أن تشعرهم بوجودهم وتعينهم على الإحلال بمظاهر الحياة العادية بالبيت.
يقضي «جيل ما بعد الألفية» وما بعدها وقتًا أقل مع أصدقائهم وجهًا لوجه، بينما يقضون وقتًا أطول على الإنترنت.
عزيز ثقة الطفل بنفسه العلاج المبكر يساعد في التكيف مع مشكلته، وتطوير مهاراته بشكل طبيعي،
الحقيقة القاسية، هي أن مثل هذه الأم لا تهتم بالطفل، بل بخوفها من أن تبقى بلا شيء.
2025 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال