هو التنمّر باستخدام التقنيات الرقمية. ويمكن أن يحدث على وسائل التواصل الاجتماعي، ومنصات التراسل، ومنصات الألعاب الإلكترونية، والهواتف الخلوية. وهو سلوك متكرر يهدف إلى تخويف الأشخاص المستهدفين أو إغضابهم أو التشهير بهم. ومن بين الأمثلة على هذا النوع من التنمّر:
وكثيراً ما يحدث التنمّر الشخصي والتنمّر عبر الإنترنت متزامنين. بيد أن التنمّر عبر الإنترنت يترك بصمة رقمية — أي سجلاً يمكن أن يكون مفيداً وأن يوفر دليلاً من أجل إيقاف الإساءات.
والحماية من التنمر تبدأ بتعزيز ثقة الطفل بنفسه، وبمساعدة الأهل وتشجيعهم يصل الطفل بقوة لصد التنمر المستمر عليه من الأصدقاء أو حتى الغرباء على مواقع التواصل الإجتماعي ومحاربتهم وعدم السماح لهم بالتأثير على نفسيته وسلوكه.
"أمسك جدي يدي وركض يركل الحصى بقدمه كمن يضرب كرات صغيرة. لم أرى جدي هكذا من قبل أو كأنه تحول الى طفل…
دومًا يسعى الملحدون الذين لا يؤمنون بالله إلى تشكيك الإنسان المؤمن بعقيدته,,المحاولة الأخيرة..هي أنّ الشيطان مظلوم بالأصل!!!
2024 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال