"مجموعة طلال أبوغزاله العالميّة" ومركز بيداغوجي للتطوير التربوي "PEDAGOGY"، يطلقان مشروع الحقيبة المدرسيّة الرقميّة، والتي تتضمن محتوى تعليمي رقمي متنوعّ ومشوّق وغير تقليدي، بحسب ما وصفوها في حفل الإطلاق، وذلك أقيم برعاية وحضور وزير التربية والتعليم العالي في لبنان، الدكتور عباس الحلبي، والدكتور طلال أبوغزاله.
شدّد "أبوغزاله" على أنّ تطوير التعليم بدأ منذ مدة طويلة، عندما "ترأس أوّل مؤتمر لتغيير التعليم في الأمم المتحدة، والذي كان يعنى بالمعايير والإبلاغ ".وأشار إلى أنّ الوقت الآن هو للتفكير بالمستقبل، وبضرورة "الانتقال من التعليم إلى التعلّم للتشجيع على الابتكار" نظرًا إلى أهميته في خلق فرص العمل والنهوض باقتصادات الدول.
كذلك، استعرض المدير التربوي لـ "PEDAGOGY" ومدير المشاريع، الأستاذ فياض الحلبي، تفاصيل الحقيبة الرقميّة، والتي تتضمن محتوى تعليمي رقمي متنوعّ ومشوق وغير تقليدي- بحسب وصفه- يتلاءم ومقتضيات الثورة التقنيّة التي يعيشها العالم اليوم .ويحاكي المشروع عصر الذكاء الاصطناعي، ويلبي طموحات المتعلمين في العصر الرقمي، فضلًا عن حاجات السوق المتزايدة لمهارات القرن الحادي والعشرين.
وذكر الحلبي عددًا من المشاريع التي تنفذها "PEDAGOGY" على صعيد المحتوى الرقمي؛ مثل مشروع تحويل المناهج التعليميّة الورقية إلى مناهج رقميّة تفاعليّة لصالح وزارة التربية في العراق، ومشروعًا مماثلًا في المملكة العربية السعودية .وتابع مستعرضًا الركائز التي اعتمدت عليها الحقيبة الرقميّة، من أجهزة "TAG Tech" الذكية.
يشار إلى أنّ شركة طلال أبوغزاله للتقنية، تعمل في مصانعها في الصين ومصر والأردن لتصنيع الأجهزة التقنيّة التي يصمّمها خبراء أردنيون متخصّصون في مجال التصنيع والتطوير.وتشمل أجهزة حاسوب محمول وأجهزة لوحية وأجهزة هواتف ذكية وأجهزة تقنية أخرى، منتشرة في أكثر من 50 موقعًا حول العالم.
المصدر: صحف ومواقع إلكترونية
اختاري العقاب المنساب للطفل، ولا تبالغي فيه لكي لا يرث الطفل حقدًا دفينًا على المجتمع من حوله وينعكس ذلك على تصرفاته،
تشير الإحصائيات إلى أن الأطفال الذين يقضون وقتًا كبيرًا على الأجهزة المحمولة هم أكثر عرضة لتطور المشكلات السلوكية
تضمّ 12 لوحة فنّية مستوحاة من رواية الكاتب الفلسطيني غسّان كنفاني (1936 - 1972)، رسمها طلّاب من 11 مدرسة .
2024 © جميع الحقوق محفوظة لموقع أمان الأطفال