نوفاكيد تقدم دروسًا للمحادثة الجماعية في اللغة الإنجليزية للأطفال

نوفاكيد تقدم دروسًا للمحادثة الجماعية في اللغة الإنجليزية للأطفال

سيستخدم الأطفال من أكثر من 50 دولة أكاديميةً لتحسين مهاراتهم في اللغة الإنجليزية

أطلقت مدرسة نوفاكيد لتعلم اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت أكاديمية في العالم العربي وذلك استجابة وتلبية لطلبات أولياء أمور الطلاب المتزايد باستمرار على حصص المحادثة في اللغة الإنجليزية للأطفال، حيث سيكون من الممكن المشاركة في دروس المحادثة الدولية باللغة الإنجليزية، حيثما يتوفر للطفل إمكانية الوصول إلى جهاز كمبيوتر في أي مكان.

إكساب الثقة والحماس للأطفال

في استطلاع رأي أجرته نوفاكيد، كشف أن 48% من أولياء أمور طلاب نوفاكيد الذين يتلقون دروسًا خاصة، إن أطفالهم يريدون مزيدًا من الوقت للتحدث باللغة الإنجليزية. وتستهدف تمارين المحادثة التفاعلية باللغة الإنجليزية الأطفال في ثلاث فئات عمرية: 4-6 سنوات، 7-12 سنة، وتقام مرة واحدة في الأسبوع، وتهدف إلى مساعدة الأطفال على اكتساب مزيد من الثقة في التحدث باللغة الإنجليزية ليصبحوا أكثر حماسًا عند القيام بذلك، إذ لا توجد أي درجات أو واجبات منزلية.

تكوين صداقات

كما سيستخدم الأطفال من أكثر من 50 دولة أكاديميةً لتحسين مهاراتهم في اللغة الإنجليزية في بيئة مصممة لتكون جاذبة وممتعة عبر الإنترنت. ولا يتعلم الطلاب فيها لغة جديدة فحسب، بل يستخدمونها أيضًا لتكوين صداقات مع الأطفال حول العالم، والانغماس في اللغة والثقافات الأخرى.

حوارات تفاعلية

تشمل تمارين المحادثة التفاعلية ما يصل إلى ستة أطفال من بلدان مختلفة، ويدعم كل منهم مدرس لغة إنجليزية ذو خبرة. وذلك من خلال الحوارات التفاعلية والعروض التقديمية المبنية على القصة، تحفز الجلسات الإبداع والخيال لدى الطلاب، وتشجع التفاعل الاجتماعي ومشاركة الطلاب، مع تعزيز المهارات المكتسبة في كل درس في اللغة الإنجليزية.

نتائج رائعة

قال ماكس أزاروف الرئيس التنفيذي لشركة نوفاكيد: "تتمثل فلسفتنا في إنشاء مجتمع عالمي من متعلمي اللغة الإنجليزية الشباب المشاركين، حيث يمكن للأطفال تكوين صداقات عميقة وذات مغزى عبر الثقافات والبلدان المختلفة. تتوافق حقًا مع هذه الرؤية لأنها توفر مزيدًا من الفرص للطلاب للتواصل والتعلم والمشاركة والنجاح"، ويشهد طلاب عينة الاختبار "الأطفال" بالفعل نتائج رائعة من هذه الدروس الجماعية، الجديدة باللغة الإنجليزية.في الختام، توفّر الدروس عبر الإنترنت فرصة فريدة لتحسين جودة حياة الطفل من مختلف الجوانب، فمن خلال توفير بيئة تعليمية آمنة وخالية من الضغوط، يمكنه التعلّم بثقة وراحة، لذا لا تتردّدي في الاستفادة من هذه الفرصة لدعم صحة أولادك النفسية وتعليمهم بشكل أفضل، وباشري في تجربة الدرس المجاني.

موقع سيدتي

مواضيع مرتبطة

أفضل طرائق تعليم الأطفال التحكّم بمشاعرهم.. وأهمية دور الآباء

قد تكون المشاعر المختلفة التي يمر بها أطفالك يوميًا غريبة عليهم في البداية، ولا يعرفون لها سببًا، ولكن يمكنك مساعدتهم.

مفارقة المساواة بين الجنسين.. الفتيات أكثر ميلًا للآداب والأولاد نحو العلوم

الاختلافات الأكاديمية بين الجنسين ليست مدفوعة بضغوط التنشئة الاجتماعية